أحمد يحيى
منذ ٣ أعوام
في 19 أبريل/نيسان 2018، حكمت محكمة تركية، بالسجن مدى الحياة على 18 شخصا أدينوا بقتل العسكري الذي يعد بطلا وطنيا وقد اعترف المتهمون بـ"القتل العمد" له وبـ"محاولة إسقاط النظام الدستوري"، في إشارة إلى الانقلاب.
ارتكبت القناة الإماراتية واحدة من أكثر الأفعال إثارة وتدليسا، عندما نشرت العديد من الأخبار الكاذبة، على رأسها "لجوء الرئيس التركي أردوغان إلى ألمانيا"، وهو ما اعتبر سقطة مهنية لا تغتفر.
منذ ٤ أعوام
منذ ٥ أعوام
بعد فشل انقلاب 15 تموز 2016، أصبح لتركيا ذراع طولى في منطقة الشرق الأوسط تحمي به مصالحها الإستراتيجية، وأمنها القومي، وثرواتها التاريخية شرق المتوسط وشكلت حائط صد منيع أمام مؤامرات محور الشر المتمثل في السعودية والإمارات ومصر.
ما أقدم عليه عمر خالص دمير كان له أثر كبير في إفشال محاولة انقلاب 2016، إذ لو نجح الانقلابيون في السيطرة على مقر القوات الخاصة لكانوا حققوا إنجازا كبيرا وأعاقوا تحرك الجنود لدحر الانقلابيين، ولنفذوا عمليات اغتيال واسعة.
كانت محاولة الانقلاب العسكري الفاشلة في تركيا، يوم 15 يوليو/ تموز 2016، بمثابة نقلة نوعية في العلاقات المدنية العسكرية في الدولة، التي دأبت على عبر عقود من الزمن، على مشاهد الآليات العسكرية في الميادين، وقيام الجيش بانقلابات.